احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

ناصرنكسة 1

في الحلقة 21 من مسلسل الجماعة ساق المؤلف على لسان عبناصرنكسة عبارة يتحدث فيها عن السيد قطب ، ولا ادري حقيقة ان قالها عبناصرنكسة فعليا لسامي لاشرف ام انه نص مفتر ، اراد به المؤلف ان يعبر عن علمانيته ويحابي التوجه القائم بشيطنة قطب خاصة ومعه الاخوان عامة
ونص العبارة يقول فيه ناصرنكسة لسامي لاشرف : "سيد شخص حاقد معقد .. طموحه اكبر من امكانياته
وهو نص نص في اي حاجه لا كاتب مرموق ولا شاعر مميز ، يعتبر ... اقرأ المزيد

Articles

فلسطين ولو .. طال السفر

نعم .. فلسطين ولو طال السفر وبعدت الشقة
ففي لحظات الشعور ان الحال العربي خاصة وامة الاسلام عامة يقترب من الموات التام ، يآبي الشعب الفلسطيني الا ان يثبت لنا ان الخير في الأمة  وانهم اي أطراف بيت المقدس في رباط الي يوم الدين
فنفيق !!!
يخرج بعض المتحزلقين المأجورين فيقول لك "بعد كل ما فعلت كتائب القسام هاهي اسرائيل تقصف غزة وتهيل عليها نيران صواريخها ومدافعها ويجني الشعب الموت والدمار"
نعم هذا ديدن المرجفين مذ مدينة رسول الله صلى ... اقرأ المزيد

Articles

من الجن العاشق الي الجينز المعشوق !!!

اعتادت نساء العالم العربي تداول حكايا وحوارات انتقلت من مجالس الاُنس الي مواقع التواصل حول الجن العاشق ودوره في عنوسة بعض الفتيات ، ومضن بعضهن لترجيح تسببه في طلاقهن لاحقا لعدم تقبله لاقتران معشوقته بانسي
بعيدا عن تصديقنا لهذه الحكايا او تكذيبها .. دعونا نتحرى امرا اخر جد واستفحل وله اثارا عدة سالبة علي النساء من كافة الاعمار .
انه سيداتي انساتي سادتى الجينز المعشوق (s


حين تقرأ هذه العبارات التي تكاد حروفها تختلط بنشيج ودموع فرح كاتبها الجزل بما يقدمونه للحجيج من خدمات .. فتظن .. وان بعض الظن اثم ، أن آل سلول يرفدون الحجيج علي نفقتهم الخاصة

حين تقرأ هذه العبارات التي تكاد حروفها تختلط بنشيج ودموع فرح كاتبها الجزل بما يقدمونه للحجيج من خدمات .. فتظن .. وان بعض الظن اثم ، أن آل سلول يرفدون الحجيج علي نفقتهم الخاصة

Articles

العراق

أثناء مشاهدتي تقرير اخباري عن سوء الأوضاع في العراق , يتحدث فيه احد المواطنين عن الامل في الاصلاح تفكرت

مذ 28 ـ فبراير ـ 1991 يحلم العراقيون
لكن احلامهم تنحال مذ ذلك التاريخ كوابيس

حصار استمر اثناعشر عاما حرم العراقيين حتي من ادوية اطفالهم
وكما حررت الكويت في اربعة ايام من الحرب واستسلم واسر 150 الف جندي عراقي .. يالا ضخامة الرقم وجسامة الخسارة سقطت بغداد لاحقا في ايام معدودة ومعها كل العراق 2003

العراق ... اقرأ المزيد

امريكا الان تشهد أزمة اقتصادية تقترب من التي مرت بها عام ٢٠٠٨م وكادت أن تطيح بالاقتصاد العالمي.

كان مسمار الأزمة في ذلك التاريخ سندات الاستثمار العقاري المبالغ في تقيمها.

اليوم مسمار الأزمة سندات الاستثمار التكنولوجي حيث أودية السيلكون تبدوا خاوية علي عروشها.

وواقع الأمر أنه سواء العقاري أو التكنولوجي كلاهما عرض لمرض .. ولتحديد المرض نمضي الي محاور التعامل في كلا الاستثماران السالف ذكرهما.

هنا .. نجدنا امام :-
ٱ- بنوك مستقلة بما فيهم البنك الفيدرالي يشوبها الفساد الإدارى خاصة في قطاع الاستثمار.
ب- مراكز تقييم مخادعة. 
ج- سماسرة سوق الأوراق مالية متضمنا كل منصات تداول الاسهم سواء البورصة أو مواقع الاكتتاب كانت بنوك أو صناديق استثمارية أو حتي إدارات الاستثمار في بعض الچروبات العملاقة. 

حسنا .. لنصنف العلة دعونا نقول إن استقلالية البنوك لابد أن يصاحبها تدخل مبرمج ودائم رقابي وإدارى الي حد ما من الدولة بل والاولي تأميم البنك الفيدرالي
وهو أحد أقطاب المرض
اذا أحد أوجه العلة فوضي البنوك!

يجب أيضا أن يكون تقيم سندات الاستثمار من قبل هيئة حكومية نزيهة مستقلة وليس شركات تقييم تسعي للربح أو حتي حكومية تتبع التشكيل الوزاري
إذا وجه العلة الآخر هو مرجعية شركات التقيم الوهمية المدفوعة القيمة مقدما (الرشوة) !

سماسرة البورصة يفسدون عمل سوق الأوراق المالية بالكلية لانهم يسعون للربح حتي علي حساب تدمير اي اقتصاد حتي اقتصادهم الوطني والأدلة عديدة نذكر منها علي سبيل المثال وليس الحصر :
جون بيركنز (واعترافاته الفجة ٢٠٠٤م)
جورج سورس (وفقاعة النمور الآسيوية ١٩٩٧م)
مايكل باري (سمسار بورصة لديه صندوق ائتمان تنبأ بأزمة الرهن العقاري 2008 وكان يضارب علي حدوثها مع البنوك مذ ٢٠٠٥م وحقق بسبب الأزمة علي حساب و اعناق و حطام المتضررين منها ارباحا تقارب الترليون دولار)
اخيرا وليس آخرا فيرس الاقتصاد الحر وهم من يعرفوا بالإغتياليين الاقتصاديين الذين دمروا اقتصادات دول بأكملها وكيف أنه علي الدول انتقاء من يقومون بتلك المهمة وفقا لقواعد أخلاقية مصاحبة لشهاداتهم التعليمية وخبراتهم علي حد سواء!

امريكا الان تشهد أزمة اقتصادية تقترب من التي مرت بها عام ٢٠٠٨م وكادت أن تطيح بالاقتصاد العالمي. كان مسمار الأزمة في ذلك التاريخ سندات الاستثمار العقاري المبالغ في تقيمها. اليوم مسمار الأزمة سندات الاستثمار التكنولوجي حيث أودية السيلكون تبدوا خاوية علي عروشها. وواقع الأمر أنه سواء العقاري أو التكنولوجي كلاهما عرض لمرض .. ولتحديد المرض نمضي الي محاور التعامل في كلا الاستثماران السالف ذكرهما. هنا .. نجدنا امام :- ٱ- بنوك مستقلة بما فيهم البنك الفيدرالي يشوبها الفساد الإدارى خاصة في قطاع الاستثمار. ب- مراكز تقييم مخادعة. ج- سماسرة سوق الأوراق مالية متضمنا كل منصات تداول الاسهم سواء البورصة أو مواقع الاكتتاب كانت بنوك أو صناديق استثمارية أو حتي إدارات الاستثمار في بعض الچروبات العملاقة. حسنا .. لنصنف العلة دعونا نقول إن استقلالية البنوك لابد أن يصاحبها تدخل مبرمج ودائم رقابي وإدارى الي حد ما من الدولة بل والاولي تأميم البنك الفيدرالي وهو أحد أقطاب المرض اذا أحد أوجه العلة فوضي البنوك! يجب أيضا أن يكون تقيم سندات الاستثمار من قبل هيئة حكومية نزيهة مستقلة وليس شركات تقييم تسعي للربح أو حتي حكومية تتبع التشكيل الوزاري إذا وجه العلة الآخر هو مرجعية شركات التقيم الوهمية المدفوعة القيمة مقدما (الرشوة) ! سماسرة البورصة يفسدون عمل سوق الأوراق المالية بالكلية لانهم يسعون للربح حتي علي حساب تدمير اي اقتصاد حتي اقتصادهم الوطني والأدلة عديدة نذكر منها علي سبيل المثال وليس الحصر : جون بيركنز (واعترافاته الفجة ٢٠٠٤م) جورج سورس (وفقاعة النمور الآسيوية ١٩٩٧م) مايكل باري (سمسار بورصة لديه صندوق ائتمان تنبأ بأزمة الرهن العقاري 2008 وكان يضارب علي حدوثها مع البنوك مذ ٢٠٠٥م وحقق بسبب الأزمة علي حساب و اعناق و حطام المتضررين منها ارباحا تقارب الترليون دولار) اخيرا وليس آخرا فيرس الاقتصاد الحر وهم من يعرفوا بالإغتياليين الاقتصاديين الذين دمروا اقتصادات دول بأكملها وكيف أنه علي الدول انتقاء من يقومون بتلك المهمة وفقا لقواعد أخلاقية مصاحبة لشهاداتهم التعليمية وخبراتهم علي حد سواء!