احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

العالم الان ..

حكومات عالمنا العربى اليوم كلها بدات وطنية فى الظاهر واستمرت تآموريا وانتهت للعمالة مع كل اشكال الفساد العالمى.

المفسدين فى العالم الان :

قوى الشر فى العالم والافساد متمثلة فى ::
الامبريال والماسونية والصهيونية والاخويات المظلمة وكانتونات الكيد ولوبيات الضغط والالة الاعلامية المتربحة من وراء معاناة البشر فى كل انحاء العالم + الحكومات الفاسدة =الحالة الراهنة من الصراعات فى العالم


دعونا نتسائل الصراع القائم بين من ومن ؟

المنظومة المتداولة الان فى معظم انحاء العالم هى :

القوانين الوضعية الاجتماعية والجنائية الناقصة والمختلة

سياسيا دمقراطية مليئة بالثغرات

وعلمانية تنأى بالعالم عن الروحانية

واقتصادية ربوية جشعة

اجتماعيا التهتك والتحلل الاسرى وجمود العلاقات البينية فى المجتمع وتحويله لمجتمع يقدس الذاتية  انانى لا يابه فيه الفرد ال لنفسه ومكتسباتها من اى علاقة قائمة حتى بين الاباء والابناء والزوجات والكل

هذه المنظومة القائمة
اثبتت فشلها فى ادارة شؤن الناس فى الكون ككل ...

والبديل الوحيد هوا الاسلام
بمنظومته المتكاملة لادراة العالم : سياسيا ,, واجتماعيا واقتصاديا ,, وقضائيا ,, وعلميا

فى المنظومة الاسلامية المتكاملة كل المسارات المشكلة لادارة العالم لها قوانين واضحة ودساتير متطابقة وعاملة على صلاح الدنيا ككل والكون باكمله

وكان لابد للجهات (الامبريال والماسونية والصهيونية والاخويات المظلمة وكانتونات الكيد ولوبيات الضغط والالة الاعلامية المتربحة من وراء معاناة البشر + الحكومات الفاسدة ) السابق ذكرها فى الفقره السابقة كان لابد ان تحارب البديل الاصلح الذى سينزع منها كل مقوماتها من مكتسبات
بالربى الاقتصادى ( الذى دول المال العام والخاص بكليته بن يدى طبقة من اثرياء العالم وجعل قاعدة الهرم الكونى للسكان العريضة فى فقر مدقع تتلمس على مدار الساعة كل سبل البقاء بشق الانفس) .

والفساد السياسى خول لقيادات ان تعبث بمصير الشعوب
والمم وتلهوا مع الاثرياء فى لعبة الزواج العرفى بين السلطة والثروة والتى انعكست بما سبق ذكره فى الفقرة السابقة

والتهتك الاجتماعى بمفهوم حرية الافراد وتفتيت الوحدة والبنية الاجتماعية التى اصل خليتها الاسرة تشكل مجتمع انانى ومتقوقع على الذات ولا يجيد العمل التعاونى للتغير والتصويب من مبدا انا وبعدى الطوفان وادخل الابناء الاباء فى رعاية العجزة والقى الاباء بالابناء فى دور للايتام وهناك الكثير فوق ذالك .

والهوس العلمى الغير موجه بكليته للنفع بل به شق اكبر للاضرار بزور مهجنة معمليا مسرطنة وثروة حيوانية معوقة جينيا ومسرطنة كذلك وادوية لها مضار اكبرمن النفع وافساد عام فى البر وفى البحر بما كسبت ايديهم وتلوث عام للكوكب وارتفاع درجة حرارة الارض جراء التصنيع التجارى الذى لا يابه لمضار البيئة وسبل الامان لها فى عملياتالتصنيع التى يقوم بها ونواتجها السلبية وكل ذالك يصب لاحقا فى منفعة الراسمالية الجشعة .

والقضاء الباهت والذى يعتمد اساليب المرواغة والثغرات والقمع فى بعض الاحيان وانتقاء العامه والذى من الممكن ان يكونوا برمتهم واقعين فى حالة من التاثر بالراى الاعلامى .

كل تلكم العوامل تصب فى نهر القوى المفسدة فى العالم وتجعلهم يحاربوا البديل الاصح والطرح الاصلح والاحق بالاتباع والذى له منظومة انسانية متكاملة لادارة شؤن الدنيا ككل .الا وهو الاسلام وشرائعه على كافة المناح الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والقضائية

فلنقف ولنبقى فى خندقه ونحارب من اجل اعلاء منظومته وتطبيقها واقعا حقيقيا معاش

والله من وراء القصد وهو ولى التوفيق


ود ... كنه
الخرطوم / السودان

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق